How باك لينك can Save You Time, Stress, and Money.
How باك لينك can Save You Time, Stress, and Money.
Blog Article
قبل أن تفكر في الحصول على باك لينك، اختر أولا الموقع الذي تريد بناءه فيه، إذ يجب أن يكون الموقع يشبه موقعك في المحتوى أو الخدمات، فعلى سبيل المثال إذا كنت تملك أو تدير موقع نسائي يهتم بالموضة، فلا تفكر في الذهاب إلى موقع خدمات البورصة، أو غيره عليك بالتفكير في مجلات الأزياء ومواقع الموضة الأخرى.
موضوع جميل، متصدر في محرك البحث، يحتوي على كلمات مفتاحية قوية..
يسمح الحقل بنفس عدد الأحرف المسموح به في الوصف التعريفي، لذلك يجب أن يكون الوصف موجزاً ومفيداً.
أولًا قم بالبحث عن أفضل المواقع والمنصات في مجالك والتي تنوي الحصول منها على الباك لينكس، بعد ذلك افحص محتوى الموقع لتعرف ما ينقصه وحدد موضوعًا واحدًا، ثم قم بكتابة الموضوع بطريقة منسقة وقوية، ثم قم بإرسال إيميل لصاحب الموقع مرفقًا رابط المقال الخاص بك، تطلب منه أن يقوم بإضافة المقال لقائمة مقالته، فإن قبل طلبك، فتكون قد حصلت على باك لينك مجانا.
هذه أول خطوة في طريقك لبناء باك لينك لموقعك عالي الجودة وبطريقة احترافية، وبالتالي تحصل على رفع سعر النقرة في جوجل ادسنس.
بمجرد ملء جميع الحقول والضغط على الزر، سيتم نشر التعليق أو سينتقل لمرحلة المراجعة.
مواقع الأسئلة والأجوبة هي منصات يستخدمها الأشخاص على نطاق واسع لاكتشاف معلومات جديدة حول مجموعة متنوعة من الموضوعات.
تجنب أن تكون مجرد كلام إنشائي في مديح تلك الجهة، الأمر الذي قد يعرض مقالك هذا للإهمال في حال لم يكن صادقًا ومعبرًا بشكل جيد وحيادي عن تجربتك.
تلعب الروابط الخلفية دورًا مهمًا في خوارزمية محرك البحث وتحسين محركات البحث واستراتيجيتك العامة لتنمية موقع الويب الخاص بك.
مدون آخر ، علاء ، يربط بمقال محمد عند مشاركة وجهة نظره. نظرًا لأنه يكتب عن الموضوع على موقعه الشهير عبر الإنترنت ، فإن هذا يؤدي إلى إنشاء رابط خلفي لمشاركة محمد.
بعد ذلك ، أضف العنوان والوصف والصورة (يمكنك استخدام شعار شركتك) وتفاصيل الاتصال والرابط لمنتجك وخدماتك.
يجب عليك تسجيل الدخول لإضافة تعليق إظهار / إخفاء التعليقات (
إليك أهم طرق بناء الباك لينك أو الروابط الخارجية بشكل ناجح وفعّال:
يرى جوجل هذا النص الأساسي ويقول: “هممم. استخدم هذا الموقع نص الرابط: “حلويات عربية”. يجب أن تكون الصفحة التي يرتبط بها حول اضغط هنا “حلويات عربية”.
